بوحمرون يصل للرحامنة فهل تستفيق مندوبية الصحة من سباتها؟
حسب مصادر إعلامية، سجلت حالة إصابة بمرض “بوحمرون” بمدينة ابن جرير، أمس الخميس 8 غشت الحالي، و يتعلق الأمر بامرأة في العقد الرابع من العمر، تقطن بحي “المجد”.
وحسب ذات المصادر، أنه تم تسجيل حالة الإصابة الجديدة بعدما انتقلت للعلاج بالمركز الصحي بحي “إفريقيا”،بعدما كانت تتابع العلاج بمنزلها، و قالت: “إنها لا تعاني من أي مضاعفات صحية تستدعي بأن ترقد بالمستشفى”.
وحسب معطيات أولية للصحيفة، فإنعدد من الأسر بإقليم الرحامنة تعاني مع “بوحيمرون” خاصة ظهوره بين فئة الرضع، مقابل غياب العرض الصحي بالمراكز الصحية القروية بالاقليم بشكل ملفت للانتباه.
هل سيكون “بوحيمرون” (الحصبة) ناقوص إنذار لمندوب الصحة باقليم الرحامنة و السلطات الإقليمية و باقي المتدخلين، من أجل الوقوف على تصحيح ما يمكن تصحيحه في العرض الصحي و تحسين خدمات المراكز الصجية و المستشفى الإقليمي؟