لفراقشية والدعم… بين سرقة الأنعام وبيع الشواهد

0

احصل على تحديثات في الوقت الفعلي مباشرة على جهازك ، اشترك الآن.

لفراقشية والدعم… بين سرقة الأنعام وبيع الشواهد

مرحباً بكم مستمعينا و قرائنا الكرام في حلقة جديدة من برنامجكم حديث الميكروفون، البرنامج اللي كيقرب الميكروفون من نبض الشارع، وكيحاول يحكي بصوتكم، ويفتح النقاش حول مواضيع عايشينها يومياً ولكن نادراً ما كتلقى من يناقشها بجرأة ومسؤولية.

فحلقة اليوم، غادي نغوصو فمفهوم “لفراقشية“، أصل التسمية، وتحولاته و دلالاته، إلى رمز أكبر كيحيل على فوضى، على سرقة، وعلى غياب سياسة واضحة فمجال الكسب والفلاحة و التربية، وخصوصاً بعد الدعم العمومي الكبير اللي توجه فالسنتين الأخيرتين لاستيراد الأغنام والأبقار، واللي ما لمس آثاره لا الكسّاب، لا المستهلك على الواقع.

وغادي نزيدو نربطو الخيوط، لأن المفارقة اللي صادمة اليوم، هي أن “لفراقشية” ما بقاش فقط يطلق على سرقة المواشي، راه حتى فالشواهد الجامعية ولى كاين “تخراج العينين”، وبيع وشراء تحت الطاولة، بلا كفاءة، بلا علم، وبلا ضمير.

شنو الرابط بين سرقة الأنعام، الغلاء، الدعم اللي ما كيوصلش، والشواهد الجامعية اللي ولات تتباع؟ واش كاين مشكل فالقيم، فالمراقبة، ولا فالنموذج كامل؟

كل هذا وأكثر نناقشوه اليوم… خليكم معنا، ومرحبا بكل رأي حر، لأن الميكروفون صوت لا يسكت.

احصل على تحديثات في الوقت الفعلي مباشرة على جهازك ، اشترك الآن.

اعلان اشهاري
قد يعجبك ايضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.